هَآ أنَــآ مرةً أخرى ....... أنَآ هُنَــآ لأأكــد لكُم أنَ لَآ شيــئ يستحِقُ حُــزننَــآ ........ لَن
أكــذِبَ عليكُــم فقَـد عَآهدتُ روووحــي على الصــدق ...... صحيــح أنَآ حَزينَــةٌ ....
حقًآ أنَــآ أسيرَةٌ ..... فعـلآً أنَآ مجــرووحَــة .......... لكنِي مُتفَــآئلة ... فَيَــكفينِي أنني
أحيَــآ و أمضِي فِـي سبيـــلِ الله ......... يكفينِي أنَ لي ربّ كبيــر كُلمَــآ أذكره أحسُ
بإطمئنَــآنٍ في أعمَـآآآقي ......... أُحِـسُ و كَأني ولدتُ مِـن جديــد ........ كَم أفــرح
عندمَــآ تتسلل دمعَـةٌ من عينِــي و أنَآ أذكُــر الله ....... تلكـ دمعَــةٌ ليست كَــأي
دمعَة ... ليست دمعَـةُ إنسَـآآآنٍ ضَــآئعٍ بين مَجَــآآهل الدُنيَــآ و الدروووب ....... لَيسَت
دمعَــة عَــآآآشِقٍ مجــرووح ......... ليسَــت دمعَـةُ طفــلٍ صغير يبكِي شوقًــآ لحضنِ أمه ......... .........إنمَــآ هي دمعَــةٌ لخشيَــةِ من خلقنِــي
......... دمعةٌ نزلــت من عيني
خوفًـآ من عدم أدآآآءِ العبَـــآآآدآت على الوجــهِ المطلوووب........
لَآ شيئ يستــحِقُ أن نُكــدرَ ميزآجنَــآ لأجلــه ....... فيكفينَآ وجوود ربّ رحيمٌ بنَــآ ،،،
"ألَآ بِذكرِ الله تطمئنُ القُــلُووب" و تذكــروآ دآئمًآ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق